Existe um ditado Árabe que diz:
لاستمراره بل والوصول به إلى غاياته العظمى، ولم تكن إسرائيل أصلا بحاجة إلى هذه الإشارات المشجعة، فهي معتادة على التصرف خارج الشرعية الدولية دون أن تخشى من ضغوط أو عقوبات، ولعل ذلك يفسر لماذا لا تهتم إسرائيل بالسلام، فهو على الأرجح سيحرمها الكثير من المزايا المتحققة الآن في ظل هذه الهجمات الوحشية ليل نهار.. ولن يجدي كثيرا أن تعلن السلطة عن تعليق المحادثات مع إسرائيل، فهذه لا تهتم في الأساس بإجراء محادثات من عدمها
Reflitam pois aí reside a felicidade de cada um de vocês!
Carái! existe nestas palavras realmente uma força misteriosa que pode transformar nossas vidas, vida longa ao Mestre Babanabunda!
Aí! quero ver quem vai limpar essa bosta depois!
Nenhum comentário:
Postar um comentário